العقارات هي عبارة عن استراتيجية استثمارية تقليدية أخرى لبناء الثروة، على الرغم من أنها أقل جاذبية بكثير في أوقات مثل الوقت الحاضر مع ارتفاع أسعار المساكن إلى مستويات قياسية في العديد من المناطق.
من الأسهم، يمكن للمستثمرين الحصول على رؤى قيمة تكمل استراتيجية الاستثمار الشاملة الخاصة بهم.
إن تقييم مدى تحمل الفرد للمخاطر، وهو مقدار المخاطرة التي هم على استعداد لقبولها في السعي لتحقيق أهدافهم الاستثمارية، أمر ضروري لتطوير استراتيجية استثمار مناسبة وتخصيص المحفظة. عوامل مثل عمر المستثمر، والأفق الزمني للاستثمار، والوضع المالي، وتفضيلات المخاطر الشخصية كلها تساهم في تحمل المخاطر.
مثلما يمر الرياضيون العظماء بفترات ركود عندما يدير العديد من المشجعين ظهورهم، فإن أسعار أسهم الشركات الكبيرة الأخرى تمر أحيانًا بحالات ركود، والتي تتسارع مع إنقاذ المستثمرين المتقلبين.
السندات: شراء السندات يعني إقراض الأموال للشركات أو الحكومات مقابل فائدة دورية، وتعتبر هذه الاستثمارات أقل خطورة مقارنة بالأسهم.
يمكن استخدام التحليل العمودي لتحليل البيانات المالية السنوية والربعية والشهرية، وذلك بمقارنة البيانات الحالية مع البيانات السابقة لفترات زمنية مماثلة.
إذا كنت تفضل اللعب بأمان، فيمكن أن تكون هذه الاستراتيجية هي أفضل خيار لك.
وبشكل عام، فهناك خمس استراتيجيات استثمار يمكنك الاعتماد عليها لتحقيق هدفك في مضاعفة أموالك. تعتمد الطريقة التي تختارها إلى حد كبير على شهية المخاطرة خاصتك وجدولك الزمني للاستثمار.
الاستثمار بمبالغ يمكنك تحملها: ابدأ بمبالغ صغيرة يمكنك تحمل خسارتها ولا تستثمر كل مدخراتك في مكان واحد.
معلومة مهمة: يشير مبدأ العائد والمخاطرة إلى حقيقة أن افتح هناك علاقة إيجابية قوية بين المخاطرة والعائد.
التنوع في محافظ الاستثمار يقلل من مخاطر خسارة الأموال كلما طالت مدة الاستثمار.
من خلال التحليل الدقيق للبيانات المالية للشركة وآفاق النمو والمزايا التنافسية، قيمة المستثمرين يمكن التوصل إلى تقييم أكثر دقة للشركة القيمة الجوهرية وتحديد الإمكانات فرص الاستثمار.
التعليم المستمر: استثمر وقتك في التعلم عن أنواع الاستثمارات المختلفة وكيفية عمل الأسواق المالية.
يجب على المستثمرين النظر في تدابير المخاطر المختلفة، مثل التقلب، وبيتا، والانحراف المعياري، لتقييم احتمال حدوث خسائر أو تقلبات في محفظتهم.